أسئلة المقابلة الشخصية تُستخدم لتقييم مهارات المرشح ومدى توافقه مع الوظيفة، بدءًا من التعرف على الخبرات والدوافع مثل "لماذا ترغب بالعمل لدينا؟"، وصولًا إلى قياس التفكير الإبداعي والهدوء تحت الضغط بأسئلة مبتكرة مثل "كيف تواجه تحديًا مفاجئًا؟".
بالإضافة إلى ذلك، فإن تطوير مهارات الاستماع النشط يساعد في إظهار المشاركة والتفاعل مع المتحدث وأنك مهتم بالمشروع المطروح. وتشمل مهارات الاستماع ما يلي:
توفر منصة صبار للشركات التي تقع مقارها داخل المملكة العربية السعودية أفضل خدمات التوظيف، وهو ما جعلها من المنصات الرائدة في هذا المجال.
ما هي الأنشطة والأعمال التي تساعدك على العمل بطريقة أفضل؟
يطرح المحاورون في المقابلات الشخصية أسئلة تساعد على قياس معدل ذكاء المرشحين، ومن ثم تحديد ما إذا كانوا مؤهلين لأدوار معينة، ومن أبرز تلك الأسئلة ما يلي:
يمكن أن يفكر نور الشخص بمهاراته الأساسية التي ترتبط مع العمل، وذلك من خلال البحث عن الشركة، ويجب ذكر نقاط القوة التي يحتاجها العمل.
الجواب: تذكر المتقدمة إجابتها، وتكون على ثقة أثناء الرد، لأن هذا السؤال هدفه معرفة مدى ثقة الشخص في نفسه.
لا تنسَ التواصل الجسدي الفعال وأن تكون مستمعًا جيدًا لمحاورك، واختر الأجوبة المختصرة والمعبرة.
فهذا الأخير تقوم بتسجيله مسبقا عبر الإجابة عن بعض الأسئلة التي يطلب منك الحديث عنها والمخصصة للمقابلة الشخصية، ثم ترفعه على موقع ما أو ترسله عبر البريد الالكتروني، أما التواصل بالفيديو فهي مكالمة فيديو عادية يكون فيها حوار بينك وبين مسؤول التوظيف.
أعمل على تحسين مهاراتي باستمرار وأتقبل النقد البناء من أجل النمو الشخصي والمهني".
"سأبدأ بفهم المتطلبات من خلال البحث والاستشارة مع الزملاء والخبراء، مع تخصيص وقت كافٍ لتعلم المهارات اللازمة لإتمام الإمارات المهمة بنجاح."
اقرأ أيضًا: أسئلة الموارد البشرية في المقابلات الشخصية مع الحلول النموذجية
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "سأظهر تفهمي لما يقول، وسأبرز له ما يمتلكه منتجنا من مميزات فريدة جعلت سعره أعلى".
"نعم، واجهت مرة مهمة تطلبت معرفة جديدة. استعنت بالبحث والتعلم الذاتي، وطلبت الدعم من زملائي حتى أتممت المهمة بنجاح."